طبق طائر قرب نافذة مركبة ابوللو 16؟

أطلقت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" برنامجها الفضائي أبوللو 16 في 16 أبريل 1972 والذي يعد الخامس من نوعه بهدف الهبوط على سطح القمر مجدداُ لأجراء مزيد من التجارب ولكن عدسة الكاميرا الموجودة على المركبة الفضائية التقطت صورة جسم غريب يشبه طبق طائر أو UFO يحوم بالقرب من القمر وانتشر خبر تلك الصورة في أوساط الإعلام كدليل قوي على وجود مخلوقات فضائية ذكية تأتي من الفضاء الخارجي وعلى الرغم من أن طاقم المركبة لم يلاحظوا شيء مثير للريبة خلال تحليقهم الفضائي إلا أن الصورة والفيلم خضع للتحليل المعمق في عام 2004 من قبل علماء ناسا المخضرمين على رأسهم غريغوري بايرن.
نتيجة التحليل:

هل لبعض الناس دور فى استحضار اليوفو؟

مازال الكثير من الباحثين في ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة المعروفة بـ UFO (يوفو) يؤمنون لسنوات عديدة بأن هناك أماكن متعددة على الأرض تكثر فيها مشاهدات تلك الأجسام (تمثل بقعاً ساخنة لتلك الظاهرة)وذلك بسبب احتوائها على شذوذ مغناطيسي أرضي خاص.ومع تطور العرق البشري في إمكانياته التقنية ستزداد إمكانياته في رصد التدفقات المغناطيسية، إن الدوامات الناتجة عن وفرة الطاقة المغناطيسية لن تتسبب فقط بنبضات كهربائية وإنما سيكون بالإمكان ملاحظتها في معظم المناطق الجغرافية مثل النموذج الذي يستدير فيه لحاء الشجرة أو العشب على شكل لولبي(حلزون) فقد يكون هذا دليلاً على دوامة مغناطيسية من نوع ما.

البراكين والأهرامات : أماكن جذب محتملة
يمكن أن يكون لبعض المناطق التي تكثر فيها مشاهدات الأطباق الطائرة صلة بالتزود بالوقود ، ويبدو أن النشاط البركاني يجذب اليوفو ومن المحتمل أن الهيدروجين وبعض الغازات المنطلقة من فوهة البركان تستخدم للتزود بالوقود. كما أن تمثل بعض المناطق المعروفة كالأهرامات منطقة جذب لليوفو لما يلفها من الطاقة الأثيرية الواضحة ، تلك الأماكن عرفها القدماء جيداً وعلموا كيف يستخدمونها للتأمل ولإطالة حياة الأطعمة وبنى الخلايا الأخرى على الأرض.

تحطم جسم محهول فى القصيم السعودية

في 7 يناير من عام 2009 شوهد جسم طائر مجهول ليلاً في سماء منطقة القصيم السعودية، وانتشرت تلك الحادثة في المنتديات العربية وهي تتحدث عن مواطنين يزعمون أنهم شهدوا اصطدام ذلك الجسم بالأرض أو كان يقوم بمناورات تهدف إلى إخافة البشر، البعض الآخر اعتبروا ذلك الجسم نيزكاً أو قمراً صنعياً، وما زال شهود

سماء الكويت وتاريخ مشاهدات اليوفو

لعل دولة الكويت من أكثر الدول في المنطقة العربية التي شهدت نشاطاً مكثفاً لمشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة ، ولكن للأسف لم تحظ بالاهتمام اللازم للتحقيق فيها ولم تتوفر أدلة أو تسجيلات مرئية ولا سجلات رسمية كافية على الرغم من أهمية تلك المشاهدات لدى الكثير من شهود العيان ، ففي الغرب أسست جمعيات ومنظمات بحثية لدراسة تلك الظواهر فهي تجمع وتوثق تلك المشاهدات وتخضعها للدراسة على عكس ما نراه في منطقتنا العربية من الافتقار إلى تلك الدراسات، وفيما يلي ذكر لأهم تلك الأحداث:
1- حادثة أم العيش
تعتبر من أشهر مشاهدات الاطباق الطائرة لفتت اهتمام الصحافة المحلية والخليجية، ففي عام 1970 وعلى بعد مسافة 50 كيلومتر من العاصمة الكويت وفي منطقة (أم العيش) تحديدا شوهد طبق طائر يحلق فوق أحد مضخات البترول وعلى الرغم من تحليقه لفترة إلا انه لم يلحظ من قبل العاملين إلا حين توقفت أحد مضخات البترول عن العمل فتوجه إلى موقع العطل فورا عدد من العاملين بلغ عددهم سبعة - من بينهم خبير أمريكي - وعند اقترابهم من المحطة توقفت سيارتهم عن العمل وأكمل العاملون المسافة سيرا على الأقدام بعد أن عجزوا عن أيجاد العطل في السيارة وكانت المفاجأة الكبرى في انتظارهم فور وصولهم للمحطة حيث وجدوا المحطة متوقفة تماما عن العمل وعلى مقربة منها يتوقف جسم غريب أسطواني الشكل وحجمه يفوق حجم الطائرة وظل هذا الجسم قابعا لمدة تزيد عن خمس دقائق، والفريق مشدود بدون أدنى حراك وفجأة قرر الجسم الرحيل وراح يهتز بسرعة قبل أن يرتفع من الأرض دون أدنى ضجة والغريب في الأمر أن هذا الجسم لم يتم رصده أبدا من خلال أي من الرادارات المنطقة المحيطة ويعتقد الفريق الذي شاهد الطبق الطائر أنه السبب المباشر في تعطل المحطة والسيارة التي كانت تقلهم واعتقادهم في ذلك صحيح إلى حد بعيد، فمن المعروف لدارسي ظواهر الأطباق الطائرة أن ظهورها يشل أي نوع من الحركة الميكانيكية في المنطقة بما فيها السيارات. وقد أشار مدير الإدارة للأمن العام أن جميع الشهود من أعضاء الفريق يتمتعون بمقدرة علمية واطلاع واسع مما يجعلهم بعيدين عن مستوى شبهات الكذب والتلفيق.

زعماء وقادة وعلماء يعتقدون بوجود الاطباق الطائرة

جيمي كارتر
الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارترالرئيس الولايات المتحدة الأمريكية من عام 1976 حتى عام 1980، كان قد وعد الجمهور خلال حملته الإنتخابية بأن يكشف عن كل الملفات السرية عن الأطباق الطائرة في حال انتخابه رئيساً ،يقول:"لم أعد أسخر من الناس عندما يقولون أنهم شاهدوا طبقاً طائر، فأنا رأيت طبقاً طائراً بأم عيني".

الجنرال دوغلاس مكآرثر
كان يخدم في خلال الحرب العالمية الثانية والحرب الكورية، وقال في عام 1955 : "ستكون الحروب القادمة بين الكواكب، وفي يوم من الأيام سيكون على أمم الأرض مواجهة الغزو من شعوب الكواكب الأخرى، وستكون السياسة كونية في المستقبل".
جاي إدغار هوفر
مدير الإف بي آي إدغار هوفرمدير مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI الأمريكي من عام 1953 وحتى عام 1972، علق على الواقعة الشهيرة التي حدثت في مدينة لوس أنجلوس عندما زعم أنه تم إصابة طبق طائر في السماء بالقول:"علينا أن نساعد على انتشال تلك الأقراص ونفتح المجال للوصول إليها، فعلي سبيل المثال في حادثة عام 1942 قام الجيش بانتشال البقايا ولم يدع لنا مجالاً لفحصها معمقاً."


موسيغنور كوررادو بالدوسي

لاهوتي من الفاتيكان يقول: "الإتصال مع المخلوقات الفضائية هو ظاهرة حقيقية، ولا زال الفاتيكان يستلم عبر سفاراته المنتشرة في بلدان متعددة مثل المكسيك وتشيلي وفنيزويلا الكثير من المعلومات عن المخلوقات الفضائية وحول اتصالهم مع البشر".

البروفسور ستيفن هاوكينغ

عالم الفيزياء المعروف البروفسور ستيفن هاوكينغ
يقول:"بالطبع هناك احتمالاً بوجود مخلوقات غريبة في تلك الأجسام الطائرة المجهولة UFO كما يعتقد العديد من الناس ولكن الحكومة تتكتم عنها".


د. هيرمان أوبيرث

رائد فضاء يدعو أمريكا للكشف عن أسرار اليوفو

دعى الدكتور إدغار ميتشيل إدارة الرئيس الأمريكي أوباما لإنهاء 6 عقود من الحظر المفروض على أسرار الأطباق الطائرة UFO وذلك في لقاء صحفي عقد في العاصمة واشنطن في 22 أبريل من عام 2009 ، تلك الأسرار التي تم التكتم عليها من قبل عناصر في الحكومة الأمريكية والتي تثبت للجمهور الأمريكي حقيقة وجود جنس من المخلوقات أتت من خارج الأرض ومن حضارات متقدمة والتقت مع بعض الناس. يمكن وصف الدكتور ميتشيل بأنه متعدد المهن والمواهب فهو عالم وكابتن طيار وضابط بحرية ورائد فضاء ومؤلف ومحاضر، وسمح له ذلك في أن يبقى في بحث مستمر لاكتشاف وفهم العالم الذي نعيش فيه. مؤهله الأكاديمي يشمل درجة بكالوريوس في العلوم من جامعة كارنيجي ميلون ودرجة البكالولوريوس في العلوم من المدرسة البحرية الأمريكية للدراسات العليا ودرجة الدكتوراه في علوم الفضاء من معهد MIT المعروف كما نال درجة شرف وجوائز من جامعات متعددة منها وسام الحرية الرئاسي ورشح لجائزة نوبل للسلام وانضم لقائمة الشرف لرواد الفضاء في عام 1979 وفي عام

هل تخفى المحيطات قواعد لمخلوقات غريبة

يطرح بيل هاميلتون عدة تساؤلات في كتابه: "ما هو السر الذي يقبع في أعماق المحيطات؟ هل يوجد مخلوقات غريبة تعيش حياة ذكية تحت الكميات الهائلة من المياه التي تؤلف جميع محيطاتنا وبحارنا وبحيراتنا ؟، يعتبر المحيط الهادي أكبر تجمع مائي حيث يغطي 64 مليون قدم مربعة ويصل عمقه إلى أكثر من 10 ألاف متر! ،عمق من المحال أن يصل إليه ضوء الشمس ، هل تخفي تلك الأعماق السحيقة قواعد بحرية وغواصات لتلك الكائنات ؟".

شوهدت الكثير من الأطباق الطائرة UFO وفي عدة مناسبات ترتفع من أعماق المحيط لتحلق في الجو، وفي مقال بعنوان: "UFO- at 450 Fathoms" يخبرنا المتخصص بشؤون الأطباق الطائرة إد هايد عن دكتور. آر.جاي فيليلا وهو عالم برازيلي شاهد طبق طائر يخترق لعمق قدم واحدة داخل جليد القارة القطبية الجنوبية ثم يحلق بعيداً في السماء منطلقاً بسرعة مذهلة!
كما اقترح المؤلف والباحث د.إيفان ساندرسون أن المخلوقات يمكنها البقاء متخفية من خلال بناء قواعدها في أعماق محيطات العالم، كما لاحظ أن أكثر من 50 بالمئة من مشاهدات الأطباق الطائرة تمثل صعود طبق طائر من المياه أو سقوطه فيها. وهذا يشمل مياه المحيطات والبحار والبحيرات أيضاً، إحدى تلك الأطباق الطائرة التي يرمز لها اختصاراً بـ USO أو الأطباق الطائرة البحرية Unidentified Submersible Objects بدلاً من UFO كان قد لوحظ من قبل خفر السواحل البحرية الأمريكية بالقرب من بورتوريكو في عام 1963، ومنذ ذلك الحين تم رصد العديد منها هناك، وفي مناورة تدريبية التقطت إشارة السونار البحري (يستخدم السونار كرادار بحري لقياس أعماق البحار وكشق الأجسام المتحركة فيها) جسماً يتحرك بسرعة 150 عقدة بحرية وحاول الفنيون تعقب مساره لأربعة أيام على التوالي حيث راوغ وابتعد لأعماق سحيقة ، علماً أن الغواصات التي المصنوعة في عام 1963 لا يمكنها الغوص لأكثر من ميل واحد في محيط عمقه أكثر من 7800 متر! ويبقى السؤال هنا: "ما نوع تلك الغواصات التي يمكن لها أن تتحمل ضغطاً ضخماً من المياه كهذا ؟ وكيف لها أن تتغلب على مقاومة المياه والترحك بسرعات لا تصدق كهذه ؟! ، ما زال على العلماء إيجاد دليل لا يقبل الجدل عن وجود الأطباق الطائرة، تظهر يومياً مئات من التقارير التي تتحدث عن مشاهدات للأطباق الطائرة ولكن فقط ما يقارب 1 بالمئة من تلك التقارير يبقى لغزاً محيراً ، بينما 99% من تلك التقارير يمكن تفسيرها بعوامل طبيعية أوبفعل بشري.

اليوفو والمخلوقات الفضائية

يعتبر موضوع المخلوقات القادمة من خارج الأرض مثاراً للجدل منذ مئات السنين وكان للعلماء رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما قالوا: أن العلم بحر واسع جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة الكون الكبرى. والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم مليارات المجرات ويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل روبوت لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض. وقدر الخبراء كلفة هذا المشروع بنحو 85 مليار دولار ويحتاج إلى أكثر من سنوات لإثبات وجود مثل هذه الحضارات البعيدة التي يدور الجدل حولها منذ العام 1940 ، خصوصاً بعد حادثة روزيل عام 1943
مشروع البحث عن اشارات راديوية لكائنات ذكية
تتساءل مديرة هذا المشروع لين غريفيث : "إذا استطاع الكمبيوتر اكتشاف والتقاط إشارات من خارج الفضاء الأرضي فإن مفاهيم علمية عدة سوف تتبدل"، ويؤكد العلماء أن طاقة الكمبيوتر الذي يجري تصنيعه في الولايات المتحدة تصل طاقته إلى طاقة نحو 35 ألف ترانزيستور وبإمكانه التقاط إشارات من بعد ملايين الكيلومترات والتمييز بينها بكل دقة كما أن هذا الكمبيوتر الذي من المتوقع أن يحقق إنجازات عملية كبرى بإمكانه إجراء نحو 12 مليار عملية حسابية دفعة واحدة وهو قادر على التقاط وتحليل كل الموجات الكونية وفي المقابل تجرى الأبحاث في روسيا بطريقة سرية وجرى إرسال العديد من الأجهزة على متن المركبات الفضائية الموجهة صوب المريخ والزهرة. كانت روسيا والولايات المتحدة قد أطلقت 12 قمرا صناعيا مخصصة لالتقاط الإشارات من أي جسم غريب يدور في الفضاء أو يحط على الأرض والتعاون قائم بين الدولتين على أعلى المستويات لحل هذا اللغز الكبير.

أشكال الأطباق الطائرة

صورة طبق طائر التقطت فى شمال أيرلندا

أثارت الصورة الظاهرة هنا الجدل في أوساط المؤمنين بحقيقة اليوفو وكاشفي خدع الصور. فقد اتصل رجل يدعى مايكل هاركين من غالياغ بصحيفة ديري جورنال يخبرهم فيها أنه شاهد جسماً غير عادي في السماء، تم التقاط الصورة بكاميرا الهاتف الخليوي خاصته في 6 مايو من عام 2008، تظهر الصورة جسماً طائر مجهول يحلق على ارتفاع منخفض فوق بعض المنازل عندما كان مايكل هاركين يقود سيارته إلى بريهين في منطقة ديري الواقعة في شمال أيرلندا ، ارسل الصورة إلى صحيفة ديري

حقيقة الانفجار الغامض فى سيبريا



على مدى قرن من الزمان اختلف العلماء في تفسير سبب هذا الانفجار الغامض الذي حدث في منطقة غابات سيبيريا في روسيا في 30 يونيو من عام 1908 والذي عرف بـ "حادثة تونغوسكا" Tunguska Event حيث اختلفت التفسيرات في شأنه منذ حدوثه فمنهم من أرجعه إلى جرم سماوي ( نيزك أو مذنب) انفجر في تلك المنطقة غير المأهولة ومنهم ذهب إلى أبعد من ذلك فأرجعه إلى انفجار سفينة فضائية تعمل بالوقود النووي! والغريب في هذا الانفجار أن آثاره تشبه إلى حد بعيد آثار الانفجارات النووية رغم حدوثه قبل معرفة البشر للانفجارات النووية بأكثر من خمسة وثلاثين عاماً.
بداية القصة
في يوم 30 يونيو من عام 1908 وبالتحديد في تمام الساعة الخامسة وسبع عشرة دقيقة. وفي حوض نهر تونغوسكا بمنطقة كراسنويارسكي بأعماق سيبيريا حيث تنتشر غابات التايجا دوى الانفجار وارتفعت كتلة هائلة من اللهب إلى عنان السماء. كتلة أكد شهودها العيان من الفلاحين الروس أنها أضخم وأغرب كتلة نيران رأوها في حياتهم حيث أضاءت السماء بوهج ساطع. وهج أحال مساء تونجوسكا إلى نهار وشعر أغلب سكان المعمورة وقتها باهتزاز الأرض تحت أقدامهم ولفحت النيران الفلاحين على بعد عشرات الكيلو مترات من موقع الانفجار وبلغ شدة وهج هذا الإنفجار العظيم إلى حد إمكانية قراءة الصحف فى انجلترا فى منتصف الليل وأضاءت سماء استوكهولم فاستطاع بعض المصورين هناك التقاط الصور بدون فلاش بكاميراتهم محدودة الإمكانية فى ذلك الوقت وحظي الألمان بنهار دام لـ 24 ساعة !
آثار غامضة
- لمرور 100 سنة على حادثة الإنفجاريس من الواضح حتى الآن لماذا انفجرت الكتلة الفضائية التي يقدر العلماء قطرها بـ100 متر، خصوصا ان الارض شهدت سقوط كتل مماثلة أدت الى ظهور حفر بقطر كيلومتر الى كيلومترين.
- اكد شهود عيان حينها ان الغابات المحيطة بمنطقة الكارثة غصت بالكثير من الاحجار. لكن لم يعثر عليها أحد سوى الحجر الذي سمي «حجر جون» نسبة الى جون انفيغونوف رئيس بعثة

تحطم مولد الطاقة بعد مشاهدة يوفو

تحطم إحدى عنفات توليد الطاقة بعد مشاهدات أضواء غريبة تحلق في السماءتقف السلطات المحلية بإحدى البلدات البريطانية حائرة إزاء غموض دمار بإحدى توربينات توليد الطاقة عبر استخدام الرياح وذلك بعد مشاهدات لجسم طائر مجهول (يوفو) UFO على شكل أخطبوط يحلق في سماء المنطقة في شهر 9 يناير من عام 2009 ،ووفق التقرير:زعم عشرات من السكان مشاهدة أضواء ساطعة في سماء المنطقة المجاورة للوث، بمدينة "لينكولنشاير" حيث تعرض المولد الضخم، 290 قدماً، للتدمير جراء تصادم غامض.ونقلت "تلغراف" مشاهدة امرأة من المنطقة لجسم طائر يتجه نحو "مزرعة الرياح"، فيما قال آخرون إن الأضواء كانت مرتبطة بـ"مجسات" مما دفع الأهالي لإطلاق تسمية "الأخطبوط" على الجسم الطائر المجهول.وقالت دورثي ويلوس، التي تعيش على بعد ميل ونصف الميل من موقع التحطم: "الأضواء تحركت في السماء باتجاه مزرعة الرياح، ومن ثم رأيت جسماً طائراً يحلق على علو منخفض،

يوفو يشاهد تنصيب اوباما

يتسارع متصفحو الإنترنت منذ 23 يناير من عام 2009 وبصورة غير مسبوقة، على مشاهدة وتحميل لقطات فيديو مثيرة، يقول البعض إنها لطبق طائر كان موجودا في أثناء حفل تنصيب الرئيس الأميركي باراك أوباما. ويظهر الفيديو جسما طائرا مجهولا UFO وغير واضح المعالم، وهو يمر بالقرب من النصب التذكاري في واشنطن، حيث حضر أكثر من مليوني شخص، كانوا يتابعون حفل التنصيب التاريخي للرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة الأميركية.وأظهرت لقطات الفيديو في البداية مراسلي شبكة

يوفو يحلق فى سماء سوريا

في ابريل عام 2006 اخترق جسم طائر مجهول أو ما يعرف اختصاراً بـ اليوفو UFO يشبه الإنسان أجواء قرية دير سنبل التي تبعد حوالي 35 كم عن مدينة ادلب ، تتوسط دير سنبل الطريق الواصل ما بين أريحا ومعرة النعمان كما تحوي مدينة أثرية ترجع الى العهد البيزنطي، قدرت سرعة ذلك الجسم بحوالي 40 كيلو متر حسب شهود العيان.وفي برقية موجهة من قيادة شرطة ادلب الى ادارة العمليات(جنائية التفتيش )، اورد شهود عيان أنهم شاهدوا " كائنا فضائيا يدور في سماء القرية ويحوم حولها وقالوا انه كان يعلو وينخفض فوق أشجار الزيتون والتين".وأكمل شهود العيان بحسب البرقية وصفهم للكائن الفضائي بقولهم " انه يبلغ من الطول حوالي 125 سم وان عرضه يزيد عن 40 سم وكان يرتدي لباسا اسودا وعلى صدره بقعة حمراء اللون وعلى رأسه خوذة ويوجد انتفاخا في صدره وظهره مما يدل على وجود جهاز يساعده على الطيران" مشيرين إلى انه أثناء تحركه "كان يتحرك بحركات ذاتية لولبية مع طي القدمين ورفع اليدين ولم يسمعوا أي صوت لأي محرك توربيدي أو ميكانيكي".

حادثة مماثلة في المكسيك
جسم طائر له شكل انسان ، التقطت صورة له في سماء المكسيكتبين أن الحادثة المذكورة تمثل ظاهرة شائعة ومتكررة في أكثر من مكان في العالم وبالاعتماد على مشاهدات

جسم طائر مجهول يسبب حروقا اشعاعية

قامت قناة History في 14 يناير من عام 2008 ببث برنامج يتناول وقائع قصة حقيقية عن جسم طائر مجهول ، وكان عبارة عن تحقيق إخباري يحاول الوصول إلى إجابات أو تفسيرات ممكنة لما جرى في عام 1980.
في ديسمبر عام 1980، وبالقرب من مدينة هيوستن في تكساس فوجئت امرأتان وصبي بجسم طائر على شكل ماسي أو مَعِين Dimaond فيما كانوا سائرين في السيارة التي تقودها إحداهما، كان الجسم حاراً إلى درجة أنه أصاب المرأتان بحروق وعانتا من أمراض غامضة حتى وفاتهما، في ذلك اليوم كانت تحيط مجموعة من المروحيات حول ذلك الجسم قبل أن يبتعدوا في السماء . أحد الشهود يقول أنه رأى 23 مروحية كانت تبحث عن شيء ما، وآخرون شاهدوا مركبة طائرة تنتقل فوق الأشجار . يصف الصبي

هل تعتقد بوجود الاطباق الطائرة؟


في مايو 2003 استقبل الموقع العربي لشبكة بي بي سي البريطانية آراء المشاركين حول رأيهم بوجود الأطباق الطائرة وذلك بعد أن توصل تقرير أعدته وزارة الدفاع البريطانية سرا عن ظاهرة الأطباق الطائرة أو ما يسمى اختصاراً بـ UFO، وتم نشره وفقا لقانون حرية المعلومات البريطاني مؤخرا، إلى أنه لا يوجد دليل على وجود أجسام طائرة وهي ما يعرف بـ UFO. وتوصل التقرير الذي لم يفصح عن اسم كاتبه إلى أنه ليس هناك أي أدلة على أن هذه الظواهر تمثل خطرا أو عدوا، أو أنها تحت سيطرة أي جهة، وإنما هي ظواهر تسببها قوى طبيعية ومغناطيسية. جاءت بعض المشاركات كما يلي:

المؤيدون لوجود الأطباق الطائرة:

دوائر المحاصيل:فن بشرى أم رسالة من المخلوقات؟


دوائر المحاصيل هي تشكيلات هندسية تظهر على الحقول الزراعية كالقمح والشعير والصويا والشوفان، كان الباحث كولين أندروز أول من استخدام مصطلح "دوائر الحقول" أو Crop Circles ليصف تشكيلات الدوائر الغامضة على الحقول الزراعية. شهدت بداية التسعينيات تشكيلات هندسية معقدة أكثر حيث اختلفت النظريات في تفسير تلك الظاهرة و راحت تتراوح التفسيرات بين علماء الطبيعة وبين الآخروين ممن وجد أنها رسائل من المخلوقات القادمة من الفضاء الخارجي !

تاريخ الظاهرة
تعود جذور تلك الظاهرة إلى منتصف السبعينيات في جنوب إنجلترا ، حيث وجدت بعض تشكيلات الدوائر في حقول زراعية متنوعة من الأراضي، وتعتفنانو دوائر الحقول أثناء عملهمبر بلدة ويلشاير مركز تلك الظاهرة التي تضم أيضاً بعض من أهم الأماكن المقدسة في أوروبا القديمة حيث بنيت قبل 4600 سنة وموقع ستون هينج الأثري من بينها، لاقت ظاهرة دوائر الحقول انتباه الرأي العام و بدأت دوائر جديدة بالظهور سنة بعد أخرى، ترافق ذلك مع تطور متزايد وتعقيد في

لغز حادثة روزويل


في عام 1947 وبينما كانت طائرة صغيرة من النوع الخفيف يقودها الكابتن كينيث أرنولد تحلق فوق مرتفعات جبلية في ولاية واشنطن على ارتفاع 3000 متر لمع ضوء متوهج (فلاش) حول الطائرة، في حينها كان الجو صحواً والرؤية واضحة ولما كان كينيث ارنولد يتفحص السماء لمعرفة مصدر ذلك الضوء شاهد مجموعة تتكون من 9 أجسام طائرة ومعدنية متوهجة! قدر سرعتها بـ 2600 كم في الساعة وهي تعادل تقريباً ثلاثة أضعاف الحد الأقصى لسرعة أي طائرة نفاثة في ذلك الوقت.

ومنذ تلك الحادثة بدأ يتم تناقل تقارير مشابهة من أنحاء متعددة فوق سماء أمريكا حيث لم تكن تلك المشاهدات (عن الأجسام الطائرة المجهولة لمعروفة بـ UFO) الأولى من نوعها في العالم فحسب وإنما أيضاً أعلنت ولادة ظاهرة جديدة ما زالت تحيرنا وتدهشنا. ولعل حادثة روزويل تعتبر الأشهر في تاريخ تلك الظاهرة والتي زعم فيها تحطم طبق طائر في صحراء نيو مكسيكو والعثور على أنقاض المركبة و جثث لمخلوقات فضائية ! السلطات العسكرية آنذاك أعلنت من خلال مؤتمر صحفي : "أصبحت الشائعات المتعددة المتعلقة بالأطباق الطائرة حقيقة منذ البارحة وذلك عندما حالف الحظ ضابط الاستخبارات في مجموعة قاذفي القنابل من الأسطول الثامن من

بريطانيا تكشف عن ملفات سرية حول الاطباق الطائرة

افرجت وزارة الدفاع البريطانية للمرة الاولى عن ملفات سرية لما يعرف بظاهرة الاطباق الطائرة او الـ "يو اف او". وتغطي الوثائق المفرج عنها، التي حصل عليها من موقع الارشيف الوطني البريطاني على الانترنت، الفترة من 1978 وحتى 1987.
وتتضمن الوثائق شهادات عن رؤية اضواء غريبة في السماء، واجسام غامضة غير معروفة، شاهدها مواطنون وافراد من الشرطة والقوات المسلحة. وتحدث رجل في احدى الشهادات، بتفصيل شديد، عن "اتصاله الجسدي والروحي" بمخلوقات خضراء غريبة منذ ان كان طفلا.
وقال هذا الرجل ان احد المخلوقات، واسمه "الجار"، قتل في عام 1981 من قبل عنصر آخر من نفس الخلق، لان الاول حاول الاتصال بالحكومة البريطانية. وقال كاتب الرسالة (الشهادة) انه زار قاعدة تلك المخلوقات في منطقتي ويرال وتشيشر في بريطانيا، في حين ابلغت زوجته عن مشاهدتها لسقوط طبق طائر في اجواء بلدة والسي في منطقة ميرزيسايد وسط بريطانيا. والملفات الثمانية المفرج عنها هي جزء من نحو مئتي ملف سيتم الافراج عنها خلال الاعوام الاربعة المقبلة.

كيف فسرت أبرز مشاهدات اليوفو ؟

كشفت وزارة الدفاع البريطانية مؤخراً عن ملفات سرية جديدة لتكون بمتناول العموم ، تتناول الملفات حوالي 800 مشاهدة للأجسام الطائرة المجهولة (يوفو) جمعت بين عامي 1981 و 1996 ، تشير التقارير إلى أن طائرة تجسس أمريكية قد تكون مسؤولة عن عدد من تلك المشاهدات. ولحد الآن استطاع العلماء إيجاد تفسيرات لأكثر المشاهدات إثارة وشهرة في تاريخ الظاهرة إلا أن الغموض ما زال يلف بعضها الآخر. ونذكر فيما يلي أبرز مشاهدات الأطباق الطائرة وكيف فسرتها أجهزة الامن والسلطة في الدول التي ظهرت فيها:

1- حادثة التحطم في روزويل 1947
زعم أن أشلاء قامت قوات من الجيش الأمريكي بجمعها تعود إلى مركبة فضائية متحطمة تخص مخلوقات قادمة من الفضاء في موقع روزويل (زعم العثور على جثثهم)، كان لتلك القضية شهرة واسعة وأحدثت الكثير من الجدل وما زالت إلى درجة أنها أصبحت ظاهرة ثقافية وشعبية . واتهمت أجهزة الأمن بالتكتم عليها.
التفسير : ما زالت قوات الجيش الأمريكي تصر على أنها كانت تلتقط أجزاء متناثرة لمناطيد عالية الأرتفاع تخدم أهدافاً إستطلاعية في تجربة علمية ضمن برنامج أطلقت عليه اسم موغل Mogul - يمكنك قراءة المزيد عن لغز حادثة روزويل.

2- قضية كينيث أرنولد - واشنطن -

أطباق طائرة ومخلوقات فى أعمال فنية قديمة

قد يعتقد البعض أن مشاهدات الاطباق الطائرة بدأت مع منتصف القرن العشرين وتحديداً بعد حادثة روزويل أو أنها تقتصر غالباً على أماكن من العالم دون غيرها، لكن سنكتشف عكس ذلك عندما نرى الصور التالية ، إذ تجسد بعض النقوش المرسومة على جدران الكهوف والمنحوتات والأعمال الفنية والمخطوطات التاريخية أجساماً طائرة مجهولة UFO أو أشكال مخلوقات غير بشرية ترتدي بزات فضائية ، فما هو دور