زوار من عالم اخر يرفضون الرحيل عن نزل

شهد نزل شابمان (فندق صغير) Chapman Inn الكائن في بلدة بيثل في ولاية ماين الأمريكية والذي يقدم المأوى ووجبات الإفطار لزبائنه على مدى 12 سنة العديد من الأحداث الغريبة منذ أن امتلكه "فريد نولت" و "ساندرا فراير" ، نذكر من تلك الأحداث سماع صوت فتاة يصدر من غرفة خاوية، وسماع وقع أقدام من أنحاء أخرى من النزل مع عدم وجود دليل على وجود أحد، كما شوهدت قطة سوداء تغادر الغرفة وتنسل مختفية خلال الجدار الصلب، وتجارب أخرى متكررة يرويها المقيمين في النزل تحدث خصوصاً أثناء تناولهم لوجبة الفطور. وتعددت تلك الحوادث الغريبة لدرجة أن النزل استحق عن جدارة أن يحمل شعار "تعال وقابل الأرواح" ، ذلك الشعار الذي كتب على صفحة موقع النزل الإلكترونية على الإنترنت مرفقاً بعبارة "مصادق على أنه مسكون" Certified Haunted ، يمكنك زيارة الموقع هنا . بني النزل خلال الحرب الأهلية الأمريكية وبعض النظر عن حقيقة استضافته للأشباح فيه وللأحياء الفانين معهم فمن الواضح أن المشرفين عليه يستمتعون بما يخمن أو يقال عنه.

السيدة المقيمة في الغرفة رقم

تشاوتشيلا: مقبرة الاشباح

كانت مقبرة تشاوتشيلا Chauchila Cemetery وما تزال محط أنظار كلاً من السياح وعلماء الآثار إضافة إلى المهتمين بدراسة الظواهر الغامضة على حد سواء، تضم المقبرة بقايا بشرية تبدو ظاهرياً بأنها محنطة (مومياوات) وتقع في أرض صحراوية إلى الجنوب من دولة البيرو حيث تبعد عن مدينة نازكا مسافة 30 كيلومتر، أطلق عليها السكان المحليون اسم "مقبرة الرعب والأحزان" نظراً للأسرار الكثيرة التي تخبئها في جنباتها وحكايات الموت والأشباح والأحداث المخيفة التي تعرض لها بعض زوارها ، ومما زاد أيضاً في غموض المقبرة هو قربها من الخطوط الغامضة المرسومة على مساحات شاسعة من الأرض والتي تعرف باسم خطوط نازكا والتي يعتقد بعض أنها رسائل لمخلوقات غريبة أتت من خارج الأرض.

في عام 1901 قام عالم الاثار ماكس أويي برفقة مجموعة من مساعديه برحلة إستكشافية إلى مقبرة تشاوشيلا بعد أن سمع الكثير من ورايات الرعب التي تثير القبائل المحلية وبعد دراسة الجثث التي تحتويها المقبرة تبين له وجود جثث في المقبرة تعود إلى حقب زمنية مختلفة وهذا أثار حيرته ودفعه للتساؤل :"ما هو السر وراء وجود هذه الجثث الحديثة نسبياً إلى جانب جثث يعود تاريخها إلى حوالي 2000 سنة ؟".


- إن الطريقة والظروف التي دفن فيها هؤلاء القوم أمواتهم تركت لنا مومياوات وقطع السيراميك ومنسوجات ملونة وجماجم وأدوات أخرى كأنه لم يمسسها أحد قط كأنها فبقيت على حالها طيلة تلك الفترة الطويلة حيث حافظت الجثث المحنطة طبيعياً وأجزاء الجسم الأخرى بشكل مذهل على نفسها بفعل عوامل المناخ الجاف جداً والحار كما يلاحظ خصل من الشعر والملابس . ويقول أحد الزوار: "تشبه الأجساد المحنطة الأشباح وكأنها تبعث برسالة من الماضي ، وأشعر في بعض الأحيان أنها تحدق مباشرة

لغز "وجوه بلمز"


تعتبر وجوه بلمز Bélmez من قبل العديد من الباحثين في علم الباراسيكلوجي (ما وراء علم النفس) أهم ظاهرة خارقة للعادة في القرن العشرين حظيت بأفضل توثيق، حدثت تلك الظاهرة في منزل عائلي يقع في شارع ريال 5 في بلمز في أسبانيا كما جلبت عدداً كبيراً من الزوار إلى بلمز منذ عام 1971 حيث كان الناس يشاهدون صوراً لوجوه تتشكل وتختفي باستمرار دون تفسير على أرضية منزل بيريراس Pereiras . كانت تلك الوجوه (إضافة إلى العديد الذي اختفى منها) تظهر في فترات غير منتظمة طوال 35 سنة وتم تصويرها من قبل الصحف المحلية والزوار المهتمين، يعتقد العديد من المقيمين في بلمز أن الوجوه لم تتشكل بفعل بشري مما دفع ببعض المحققين في الظاهرة إلى الاعتقاد أن تلك الظاهرة تم انتاجها من قبل مالك المنزل بشكل غير واع منه فيما يدعى تشكيل الأفكار عبر الرسم Thaughtography وهي قدرة تحويل الأفكار إلى رسوم بدون تدخل مباشر عبر اليد. (ورد ذلك في فيلم Ring 2).
ومن جهة أخرى اعتبر المتشككون من الباحثين أن تلك الظاهرة هي مجرد خدعة على عكس وجهة نظر الباحثين في الباراسيكلوجي. ولما كانت تلك الوجوه تظهر على أرضية اسمنتية استطاع العلماء دراسة وتحليل التغيرات التي تطرأ على جزيئات المادة على تلك الأرضية، ووصلت إختباراتهم إلى القول بأن هناك خدعة ما.
تاريخ الظاهرة

منظل لالاورى:تاريخ من الرعب والتعذيب

يستعد نجم هووليود نيكولاس كيدج للبحث عن منزل جديد بعد أن عرض منزله الفخم في ولاية نيوأورلينز للبيع لانه "مسكون بالأشباح". وأفاد موقع "كونتاكت ميوزيك" لاخبار المشاهير اليوم الخميس بأن كيدج (44 عاما) عرض منزله - الذي وصفه بأنه "أكثر البيوت المسكونة في الولايات المتحدة" - للبيع مقابل مبلغ 3.7 مليون دولار. يذكر أن المنزل هو الثالث الذي يعرضه كيدج للبيع بالاضافة إلى منزليه في منطقة رود أيلاند ومنطقة بل إير في كاليفورنيا.

تاريخ المنزل المروع
روي الكثير من القصص حول ذلك المنزل الذي يعتبر من أكثر المنازل المسكونة بالأشباح في تاريخ المدينة. فقد مورست فيه أبشع أنواع طرق التعذيب المريعة والقسوة المفرطة ضد العبيد السود على مدى 150 سنة حيث اعتبر وحتى بعد مرور عدة أجيال المكان الأكثر رعباً في أمريكا. يرجع أصل قصص الأشباح إلى عام 1832 عندما انتقل إليه الدكتور لويس لالاوري مع زوجته ديلفين، كانا يوليان الاهتمام للشأن الاجتماعي واحترمهم الناس لثروتهم ونفوذهم، وكانت مدام لالاوري معروفة على أنها المرأة الأكثر نفوذاُ في المدينة من أصل فرنسي حيث كانت تقوم بإدارة اعمال العائلة وتهتم لأناقتها وعرفت بناتها على أنهن من أكثر البنات أناقة في المدينة. كانا يستقمنزل لالاوريبلان

شبح فى متجر تويز أر أص

كان متجر تويز آر أص للألعاب والكائن في صنيفال في ولاية كاليفورنيا الأمريكية مسرحاً لعدد من الأحداث الخارجة عن التفسير كوقوع الأشياء من الرفوف والشعور بالبرودة في أماكن معينة وشعور بوجود شيء مريب في المكان من قبل العاملين في المتجر (إنظر: متى نعرف أن المكان مسكون)، وجدت قصة ذلك المكان طريقها في برنامج تلفزيوني اسمه Thats Incredible أو "أمور لا تصدق" الذي يقدمه فرانك تاركينون و كاثي لي كروسبي و جون ديفيدسون،حيث جرى التنسيق والاتصال مع وسيطة روحانية محلية في ولاية كاليفورنيا تدعى سيلفيا براون ومجموعة من المصورين المحترفين لتوثيق أي شيء يحدث من خلال إقامة جلسة تحضير أرواح في

شبح قصر هامبتون !

ذهل مسؤولو الأمن لما التقطته كاميرا الأمن (الدوائر التلفزيونية المغلقة CCTV) في قصر هامبتون الذي سكنه الملك هنري الثامن، يعود القصر إلى القرن 16 ويقع غرب مدينة لندن حيث لوحظ شيء بملامح غير بشرية أو محددة (شبح) يلبس معطفاً طويلاُ ويمشي عبر البوابة، حدث ذلك في شهر أكتوبر من عام 2003.وما زال الغموض يلف ما حدث والكثير من الخبراء يعتقدون أن الشيء الظاهر أقوى دليل موجود حتى الآن على وجود الأشباح.
مالذي حدث ؟!

متى نعرف ان البيت مسكون

يقصد بكلمة "مسكون" أو Haunted بالانجليزية أنه يحتوي على عدد من الاشارات الغامضة التي ليس لها تفسير علمي حتى الآن
يلاحظها أو يحس بها سكانه القاطنين من الاحياء ونورد هنا أهم هذه الاشارات:

  1. أصوات تمثل زمجرة أو أنين أو ضحكات أو تنهدات أو كلمات مختصرة أو وقع أقدام له تردد واضح تتغير قوته.

  2. مناطق باردة محددة الابعاد في ارض البيت

  3. أبواب تغلق أو تفتح بدون سبب معقول ، تشغيل أجهزة كهربائية كالتلفزيون والستريو بدون سبب ظاهر أو اضاءة الغرفة .

  4. أشياء تختفي من البيت وتظهر في مكان آخر بعد مدة رغم البحث عنها

  5. روائح مجهولة المصدر.

تجارب واقعية:جن يعبث ويؤرق ساكنى فيلا

في يوم من الأيام أحسست بالنعاس في وقت مبكر من المساء وتحديداً بعد غروب الشمس بقليل فدخلت غرفتي وأطفأت الأنوار حيث كان القمر بدراً وضؤه كافياً لي، وبينما كنت اتهيأ للنوم وإذ بي لا أرى شيئاَ والظلام الدامس يحيط بي من كل جهة حتى لم يتسنى لي رؤية نور القمر من النافذة ، وبدأت احس بتنميل في أصابع قدمي وكأن نملاً أو حشرات تمشي على جسمي وبدأت أفرك جسمي لأزيلها عني رغم أنني لم أكن أراها ! وبعدها بقليل بدأت أحس بأشياء تمشي حولي وبصفة مستمرة وفجأة وضعت يدي على عيني وإذ بعيناي معصبة بشئ كأنه قطعة قماش وبدأت ازيحها عن عيناي وأنا احس بها تماماً وبعد مجهود أزحتها عن عيناي و إذ بالضوء السابق يعود وأصبحت أرى النافذة وضوء القمر فقمت مسرعاً وفتحت باب الغرفة وسرت باتجاه المرآة لأرى وجهي فوجدت حاجبي مرفوعان للأعلى من أثر العصبة التي كانت على عيني ! ولم أجد تفسير حتى الآن لما حدث لي .

فيلا مسكونة ؟!

فندق بريطانى يضج برؤية الاشباح

يعتبر فندق فليتويك القديم أحد أجمل الفنادق في بريطانيا الذي يعود تاريخه إلى الحقبة الجورجية (تمتد تلك الحقبة من 1720 حتى 1840 وخلالها حكم بريطانيا عدة ملوك من جورج الأول وحتى جورج الرابع)، ويقال أن ذلك الفندق مسكون بالأشباح بمن فيهم شبح مدبرة المنزل العجوز، وحدث أنه عندما كان عمال البناء يعملون في الفندق وفي غرفة مدبرة المنزل الاعتيادية بهدف تجديده عثروا على غرفة كانت مختفية خلف إحدى الجدران يبدو أنها كانت مخصصة للخدم أو أنها كانت غرفة النوم الفعلية لمدبرة المنزل !
ولحد الآن ينشط شبح تلك العجوز ليلاً ويتجسد (اقرأ عن طرق تشكل الأطياف المجهولة) في أنحاء الفندق ويبدو أنها تحرص على أن تكون معروفة من قبل نزلاء

لعنه تصيب ساكنى منزل بعد اقامته على مدفن!

في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي وفي منطقة تقع بجوار مدينة هيوستن في ولاية تكساس الأمريكية حيث تنتشر مجموعة من المنازل والمراعي، استوطن الزوجان سام وجوديث هاني في منزل وصفوه ببيت الأحلام. يصف سام ذلك المنزل: "لطالما كنا نتطلع للعيش في منزل كهذا، حيث كنا نخطط للمكوث فيه لمدة طويلة من الزمن".
لكن يبدو أن المنزل المثالي الذي اختاره الزوجان "هاني" يخفي سراً ويثير الريبة فبعد أن لبثوا فيه تحولت حياتهم إلى كوابيس مروعة لا نهاية لها. يروي سام أن الأمور بدأت تسوء عندما ظهر لهم رجل كهل غامض أمام باب منزلهم وكان يحذرهم. يقول سام: "أخبرني ذلك الرجل العجوز أنه لاحظ أننا نقيم مسبحاً في الحديقة الخلفية لمنزلنا وأن هناك شيئاً كان علينا معرفته قبل ذلك ،فرافقته إلى حديقة منزلنا الخلفية فقال (وهو يشير بيديه) أن هناك بعض قبوراً في هذا المكان. وقام بتعليم تلك البقعة على الأرض.في الواقع لم أعرف كيف سيكون رد فعلي على ذلك، فلم أكن أعلالبقايا البشرية التي عثر عليها في فناء منزل عائلة هاني م إن كان يمزح أم لا. كما

قصر البارون فى مصر

سبب إغلاقه المستمر، نسج الناس حول قصر البارون الكائن في شرق مدينة القاهرة الكثير من القصص الخيالية، ومنها أنه صار مأوى للشياطين فمعظم الأقاويل التي جعلت قصر البارون بيتا حقيقيا للرعب تدور حول سماع أصوات لنقل أساس القصر بين حجراته المختلفة في منتصف الليل والأضواء التي تضيء فجأة في الساحة الخلفية للقصروتنطفئ فجأة أيضا، وتبلغ درجة تصديق السكان المجاورين للقصر حدا كبيرا حيث يصرح بواب إحدى العمارات المواجهة للقصر بأن الأشباح لا تظهر في القصر إلا ليلا وهي لا تتيح الفرصة لأحد أن يظل داخل القصر مهما كان الثمن وذلك يؤكد ذلك ما حدث في عام 1982 حيث شاهد العديد من المارة دخانا ينبعث من غرفة القصر الرئيسية ثم دخل في شباك البرج الرئيسي للقصر بعدها ظهر وهج نيران ما لبث أن انطفأ وحده دون أن يعمل على إطفائه أحد.

تاريخ القصر
في نهاية القرن التاسع عشر بالتحديد بعد عدة سنوات من أفتتاح قناة السويس رست على شاطئ القناة سفينة كبيرة قادمة من الهند وكان على متن هذه السفينة بلجيكي يدعى إدوارد إمبان كان إدوارد إمبان يحمل لقب بارون وقد منحه له ملك فرنسا تقديرا لمجهوداته في إنشاء مترو باريس حيث كان إمبان مهندسا متميزا.لم تكن هواية إدوارد

أوباما يقيم معا شبح ماريان أدمز

اختار الرئيس الأمريكي المنتخب فندق "هاى-آدامز" الفخم والقريب من البيت الأبيض فى واشنطن للإقامة فيه حتى يوم 20 يناير 2009 موعد انتقاله للبيت الأبيض.وذكر راديو فرنسا الدولي، أن ثمة روايات تقول إن الفندق الفخم، الذى يضم 125 غرفة و20 جناحا، مسكون بالأشباح. ويقع الفندق، الذى افتتح فى عام 1928 على بعد عشرات الأمتار من البيت الأبيض.وتحظى كل الغرف بحمامات من الرخام وثلاثة هواتف وجهاز رقمى لضبط حرارة الغرفة وجهاز للاستماع للموسيقى فى الحمام، فيما يضم أكثر الأجنحة فخامة مدفئة وشرفة ومطل على مكان العمل المقبل للرئيس المنتخب.
تاريخ الفندق وقصة الشبح؟!